من ريان؟
" نورٌ لا يُشرقُ في الشّمس
كَغباءٌ في أُذنِ الحجرِِ " الأشباح الثلاثة، إيليا أبو ماضي
بيروتية الهُويّة والهوى، فرانكوفونيّة اللسان، شغفي في هذه الحياة... بناءُ الإنسان، هذه أنا... ريان
لفتني التعليم منذ الصغر، فتلك مهنةٌ تنحت العقول وتبني الإنسان، ركن الحضارة ومدماك نهضتها. وإن كانت تقنيات التعليم منذ سنين خلت تتسمُ بالبساطة، فإنها اليوم تكتسب أهميّةً مُطردةً لتواكب ثورة المعلومات، ثورة العصر الجديد.
ها أنا ذا أكمل شغفي بمهنةٍ يحترفها ورثةُ الأنبياء وصفوة الخلق، لأقوم بالإعداد لرسالة ماجستير في "تكنولوجيا التعليم"، ذاك الاختصاص حيث يمتزج العنصر البشريّ بتقنية المعلومات ليرفع التعليم لأسمى غاياته وأهمّها على الإطلاق.
تعليقات
إرسال تعليق